اختتم مستشار رئيس الحزب التقدمي الاشتراكي رامي الريس وعائلة زوجته المرحومة الشيخة رانيا التيماني الريس، التعازي بها بعد استقبال مزيد من المعزين وسط إجراءات مشددة للحماية من كورونا في منزلها في عاليه، ومن أبرزهم: عضو "اللقاء الديموقراطي" النائب أكرم شهيب، مفوض الحكومة لدى مجلس الإنماء والإعمار الدكتور وليد صافي، رئيس مستشفى الايمان الدكتور أيمن باز، وفد من جمعية تجار عاليه برئاسة سمير شهيب، عضو مجلس القيادة في الحزب التقدمي الإشتراكي المحامية لما حريز، ووكيل داخلية الغرب في التقدمي بلال جابر، وفد من قيادة جمعية الكشاف التقدمي برئاسة المفوض زاهر العنداري، وفد كبير من بلدة شويت برئاسة رئيس البلدية وسيم أبو سعيد، وفد من عشيرة آل عسكر في عاليه، والمشايخ الاجلاء وعدد من الشخصيات.
وتوجه الريس وعائلة المرحومة بالشكر والتقدير والامتنان لكل الذين شاركوهم مصابهم الأليم وفي مقدمهم: رئيس مجلس الوزراء نجيب ميقاتي، الرئيس ميشال سليمان، الرئيس تمام سلام، الوزراء عباس الحلبي، عصام شرف الدين، فراس الأبيض، ناصر ياسين وجورج كلاس، رئيس الحزب التقدمي الإشتراكي وليد جنبلاط، رئيس حزب "القوات اللبنانية" سمير جعجع، رئيس اللقاء الديموقراطي النائب تيمور جنبلاط، والنواب أعضاء اللقاء، رئيس حزب الكتائب سامي الجميل، رئيس الحزب الديموقراطي اللبناني النائب طلال أرسلان، الامين العام لحزب الطاشناق النائب هاغوب بقرادونيان،، وزراء ونواب سابقون، قيادة حركة "أمل" ممثلة برئيس المكتب السياسي جميل الحايك والدكتور علي رحال، قيادة "حزب الله" ممثلة بمحمد عفيف، وسائر الأحزاب والتيارات والهيئات العمالية والنقابية والمؤسسات الاجتماعية والثقافية.
كما خص الريس بالشكر شيخ عقل طائفة الموحدين الدروز الشيخ الدكتور سامي أبي المنى على "مشاركته المتكررة وشهادته في الراحلة"، شيخ العقل السابق نعيم حسن، البطريرك الماروني مار بشارة بطرس الراعي، نائب رئيس المجلس الإسلامي الشيعي الأعلى السيد علي الخطيب، راعي أبرشية صيدا وصور وتوابعها للروم الأرثوذكس المطران الياس كفوري، السيد علي الأمين، السيد جعفر فضل الله، الرئيس العام للرهبنة المارونية اللبنانية الأب نعمة الله الهاشم، وكبار مشايخ طائفة الموحدين الدروز الذين شهدوا بالراحلة ومآثرها وصفاتها وأعمالها الإنسانية والاجتماعية، ومن أعضاء الهيئة العامة للمجلس المذهبي لطائفة الموحدين الدروز وأعضاء مجلس الإدارة ورؤساء المصالح والدوائر وسائر العاملين فيه من زملائها السابقين وقد تولت فيه رئاسة المصلحة الاجتماعية زهاء 15 سنة، ومن رئيس بلدية عاليه وجدي مراد ومخاتير المدينة وسائر رؤساء بلديات واتحادات بلديات ومخاتير أقضية عاليه والشوف وراشيا وحاصبيا والمتن وبيروت.
وشكر أيضا القيادات العسكرية والديبلوماسية وفي مقدمها رئيس الأركان في الجيش اللبناني اللواء أمين العرم ورؤساء الأركان السابقين، رئيس جهاز الأمن القومي العقيد وجدي دمج، قائد شرطة بيروت العميد محمد الأيوبي، العقيد وجدي كليب والقادة السابقون للشرطة القضائية، سفراء لبنان في الخارج وعدد من السفراء المعتمدين في لبنان.
وتوجه الريس والعائلة بالشكر الكبير الى جميع الأقارب والأهل والأصدقاء والمواطنين الذين عبروا عن عواطف نبيلة منذ اللحظات الأولى لمصابهم وتكبدوا عناء المشاركة والحضور شخصيا رغم الظروف الصحية في البلاد أو اتصلوا أو تفاعلوا بصدق ومحبة على مختلف وسائل التواصل الاجتماعي.
