يقول مراقب محايد إن "الترهيب بالموتسيكلات" انقلب على ثنائي "حزب الله - حركة أمل" إذ أظهره "بناكر الجميل" حيث استفزّ مَن فتحوا له بيوتهم واستقبلوه أثناء الحرب.
تسببت بورصة التوزير في حركة الأشخاص الذين تُطرَح أسماؤهم، ولا سيما منهم غير المقيمين في لبنان، فمنهم مَن أخذ إجازة من عمله ومنهم مَن يستعد لأخذ إجازة ليكون في لبنان عند إعلان التشكيلة.
توقفت جهات سياسية ملياً عند كلام وليد جنبلاط في حديث صحافي قال فيه: "على السياسيين والعسكريين في "حزب الله" أن يدركوا أن الماضي انتهى وأن عليهم التوجه إلى العمل السياسي وترك العمل العسكري".