إجتمعت اللجنة الادارية للإتحاد اللبناني للفروسية في 31 كانون الثاني 1971 برئاسة حبيب قصير وحضور الأعضاء عمر غندور (رئيس نادي النجمة آنذاك)، ايلي محفوض وسهيل متني، وكان من أبرز مقرّراتها توقيفُ الفارسَين نجيب أبو حيدر (وزير التربية والفنون الجميلة) وسعيد الدنا لمدة ثلاثة أشهر لإشتراكهما في دورات ومبارياتٍ غير قانونية، وشطب نادي بيروت من سجلات الإتحاد لتعمّده مخالفة قوانين الاتحاد والإساءة الى أعضاء اللجنة الادارية، واعتبار كبريال فرنيني ورضا ابو جوده مستقيلين من الاتحاد ودعوة الجمعية العمومية لانتخاب بديلَين عنهما.
