كان لبنان مساء الأربعاء مقسّماً بين شاشتين... وكان اللبنانيون ومعهم العالم، يرصدون واحدةً تنقل مشهد دمار بلد بفعل محور أدخله عصر السواد ويكاد يأخذه إلى الاضمحلال، ويتابعون أخرى تنقل أمل بلد بالعودة إلى الحياة الطبيعية التي ينبغي أن يحياها أبناؤه.
لقراءة المقال كاملاً