يبقى التحدّي الأكبر اليوم وكل يوم، هو بناء وعي وطني جامع، قائم على الاعتراف الحقيقي بالآخر، وعلى تعزيز مفهوم الوحدة الوطنية القوية التي ترفض أيّ قوة خارجية تهدد لبنان ومصالحه، وتعيد للبنان مكانته الطبيعية كبلد الرسالة والوحدة والتعددية والسلام.
أليست المرأة العنصر الأقوى للحفاظ على الهويّة؟ أليست هي اللّغة والأرض والوطن؟