مع اقتراب موعد انطلاق الانتخابات البلدية والاختيارية في لبنان، غزت صور المرشحين مواقع التواصل الاجتماعي، حيث لم يعد يخلو يوم من منشور جديد يعلن فيه أحدهم عزمه على دخول السباق، سواء لرئاسة البلدية أو لعضويّتها أو للمخترة، ما جعل العمليّة الانتخابيّة أكثر ديناميكية وتفاعليّة.
ريهانا شاركت عبر خاصية القصص على "إنستغرام" مقطع فيديو طريفاً يُظهر عينَيها وشفتَيها باستخدام "فلتر" الموز، وكتبت معلّقة: "نظراً لأنّ أطفالي يحبّون الموز كثيراً، لكنهم يتعمّدون تجاهلي".
تُطلق "دار لقوم للنشر (Luqoom)" المعروفة بنشر الكتب المصوّرة كتاب "The Little Boy Who Lost His Joy"، معتمدةً خطّاً خاصاً اسمه "Dyslexie"، صُمّم لتسهيل مطالعته من المصابين بعسر القراءة.
زار نقيب ممثلي المسرح والإذاعة والسينما والتلفزيون نعمة بدوي مع وفد نقابي، المنتج جمال سنان في مقرّ شركة "Eagle Films" حيث سلّموه درعاً تكريمياً وتقديرياً لإنجازاته في الدراما العربية واللبنانية.
عن تلقّيه خبر نيل "جائزة أفضل ممثل" في "مهرجان هونغ كونغ الدّولي للأفلام"، يقول خبّاز إنّه كان يشارك عائلته مائدة عيد الفصح في لبنان، فوصلته مكالمةٌ من هونغ كونغ تحمل نبأ فوزه بـ "جائزة أفضل ممثّل" عن دوره في فيلم "يونان".
رغبتُ في كتابة هذه الكلمات عن العمل المسرحي في لبنان، لأنني أعتبر أنّ المسرح وسيلة توعية وطنيّة واجتماعيّة لا مثيل لها. لكن للأسف، يواجه العمل المسرحي في لبنان مشكلات عدّة، بعضها مرتبط بالوضع العام في البلاد، والبعض الآخر نابع من طبيعة القطاع الفني نفسه.
أعلن الممثّل إيوان غروفود (51 عاماً)، الذي شارك في فيلم "تيتانيك" (1997)، والممثلة بيانكا والاس (32 عاماً)، عن زواجهما.
حضر عدد من الممثّلين والمشاهير والشخصيات البارزة، حفل عشاء مراسلي البيت الأبيض، وهو حدث اختارت إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب التغيّب عنه.
استضافت القاعات الأثرية في "المتحف الوطني في بيروت" أمسية استثنائية من "موسيقى الحجرة". وشهد الحفل حضوراً لافتاً من محبّي الموسيقى والوجوه السياسية والدبلوماسية والإعلامية والثقافية، الذين غصت بهم باحات المتحف التاريخي.
صحيح أنّ المهمّة الأولى لوسيلة الإعلام هي إيصال الخبر إلى المتلقّي، لكن في لبنان وحتى إشعار آخر، أي حتى تقوم لنا دولة تتولّى بمؤسستها المعنيّة خدمة مواطنيها، ستبقى لوسائل الإعلام والإعلاميين أدوار متعدّدة، بينها دور المنقذ، كلّما كان ذلك ضرورياً.
لم يكن الأدب بالنسبة للبابا الراحل فرنسيس حكراً على قاعات التدريس أو المواعظ الكنسية، بل "رفيق عزلة، وواحة في حرّ ووحدة بعض الأحياء المهجورة"، كما عبّر في رسالة له في 17 تموز 2024 تحت عنوان "دور الآداب في التنشئة".
أعلنت الفنانة هبة طوجي من خلال منشور عبر حسابها في "إنستغرام"، عن قرب موعد إطلاق ألبومها الغنائي الجديد في 29 أيار 2025، والذي سيتضمّن أغنيات الحفل الذي أحيته قبل سنة على "مسرح الأولمبيا".
نشر الفنان فضل شاكر على حسابه الرسمي في "إكس"، صورة لقرار صادر في 24 نيسان الجاري، عن "نقابة الفنانين في الجمهورية العربية السورية"، منحته بموجبه عضوية شرف تقديرية في النقابة.
ينطلق في الأول من أيار 2025، فصل جديد ومميّز في المسار الثقافي والفني في لبنان، مع الافتتاح الرسمي للمقرّ الجديد لـ "معرض JAH للفنون"، في حيّ كليمنصو العريق ببيروت.
أطلق الفنان هادي ضو أغنية مناسبة لموسم الأفراح الصيفيّة بعنوان "يوم الهنا"، من كلمات وألحان رامي شلهوب وتوزيع عمر صباغ.
في لفتة رومانسية، قرّر النجم بيني بلانكو تحقيق حلم النجمة سيلينا غوميز بحضور حفل تخرّج لم تختبره أبداً، بسبب مسيرتها الفنيّة التي بدأت منذ صغرها، عبر تنظيم جلسة تصوير مميّزة بأجواء حفل تخرّج في أحد المراكز التجارية.
بين دفَّتَي الكتاب الجديد "كاره وكواره"، تفتح الرّوائية اللّبنانية كارولين زعرب طايع نافذةً على التّراث الشّعبي اللّبناني، لتغوص في تفاصيل العادات والتّقاليد الّتي شكّلت وجدان المجتمع لعقود طويلة، بأسلوبٍ "حكواتيّ" يمزج بين المتعة والحنين، ويعيد الحياة لصُوَر منسيّة من الماضي.
"فؤاد سليمان - حكايات درب القمر"، كان عنوان نشاط "صالون فيلوكاليَّا الأدبي" هذا الشهر.
لبّى حشد دعوة المخرج جاك مارون والممثلَين ريتا حايك وبديع أبو شقرا لحضور عرض من مسرحية "Venus"، العمل الذي شاءت أسرته إعادة تقديمه للجمهور احتفاءً بمرور 10 سنوات على عرضه الأول في العام 2015.
أعلن المغنّي البلجيكي المغربي ديستانكت (DYSTINCT) عن أوّل حفلٍ له في المغرب، مساء السبت 14 تموز 2025، وسيكون حفلاً مجانياً تقديراً لجمهوره هناك.
في عالم الأدب، قلّما نلتقي كاتباً يجمع بين الإبداع السَّردي العميق والانخراط الحاد في السياسة والفكر، كما فعل ماريو فارغاس يوسا، الذي ودّع الحياة في 13 نيسان الجاري عن 89 عاماً، فأنهى برحيله فصلاً مذهلاً من فصول الأدب اللاتيني، تاركاً وراءه إرثاً لا يُمحى.