تتأثّر صحّة المصران الغليظ بشكل كبير بالتغذية السليمة، حيث يمكن للنّظام الغذائي الغنيّ بالألياف، السوائل، والبروبيوتيك، أن يعزّز وظيفته ويساعد في الوقاية من العديد من المشاكل الصحية المرتبطة بالجهاز الهضمي.
في عدد سابق، استعرضنا مشاكل المريء وتأثيرها على الهضم، مثل ارتجاع الحمض وصعوبات البلع. اليوم، نركّز على تأثير مشاكل الجزء السفلي للجهاز الهضمي، مثل النفخة، الإمساك، الإسهال، ومتلازمة القولون العصبي. وسنناقش أساليب علاجيّة غذائيّة فعّالة لتحسين صحة الأمعاء والجهاز الهضمي، مع تقديم نصائح حول الأطعمة ا
مشاكل المعدة والمريء، من الحالات الصحيّة التي تتطلّب الانتباه والعلاج الفوري لتجنّب تطوّرها إلى مشكلات مزمنة. يشمل العلاج بشكل رئيسي، العناية بالتغذية السليمة التي تؤدي دوراً مهماً في التخفيف من الأعراض وتحسين الحالة الصحيّة.
تتعدّد أنواع البكتيريا التي تسبّب التسمّم الغذائي والذي تتراوح أعراضه بين الإسهال البسيط وتهديد الحياة، ما يستدعي وعياً أكبر بأسباب التسمّم وطرق الوقاية منه.
ثمّة حالات صحية قد تجعل الصوم غير مناسب للبعض، أو قد يترتب عليه بعض المخاطر على الصحة. في هذه الحالات، ينبغي على الصائم أن يأخذ في الاعتبار حالته الصحية، وأن يقرّر ما يناسبه بناءً على توجيهات طبيبه.
يُعدّ الصيام من الممارسات التي تحمل فوائد صحيّة عديدة، بما في ذلك في إطار العبادة، مثل الصيام في رمضان أو الصوم الكبير في المسيحية. لكن على الرغم من ذلك، ينبغي أن يتمّ الصيام بشكل صحيح وبإشراف مناسب، لضمان تحقيق الفوائد الصحية وتجنّب التأثيرات السلبية.
يُعدّ الطعام الصحي جزءاً مهمّاً من نمط الحياة السليم، حيث يساهم في الوقاية من أمراض مثل السّكري وأمراض القلب. يشمل الطعام الصحي الفواكه، الخضروات، البروتينات مثل اللّحوم الخالية من الدهون والأسماك، والمكسّرات والحبوب الكاملة. نستعرض هنا بعض الأطعمة الصحيّة وفوائدها.
يُعدّ ارتفاع ضغط الدم من أكثر المشكلات الصحية انتشاراً في العالم. يُلقّب أحيانًا بـ "القاتل الصامت"، لأنه في كثير من الحالات لا تظهر أعراض واضحة له. يحدث عندما يرتفع الضغط المُمارس على جدران الشرايين، ما يهدّد الصحة بشكل خطير إذا لم يتم التحكم فيه بشكل صحيح.
المُحلّيات الصناعية مواد مركّبة كيميائياً تُستخدم بدلاً من السكر الطبيعي لتحلية الأطعمة والمشروبات. ولأنّ المُحلّيات الصناعية أكثر حلاوةً بمرّات عدّة من السكر الطبيعي، فالحاجة تكون إلى استخدام كمّيات أقل بكثير، للحصول على المستوى عينه من الحلاوة. تابعوا القراءة لتتعرّفوا أكثر على أنواع المُحلّيات ا
"عدم القدرة على تحمّل الطعام". فما الأسباب الكامنة وراءه؟ وما هي العوامل التي قد تزيد من خطر الإصابة به؟ وكيف نتعامل مع هذه الحالة من خلال تعديلات غذائية تهدف إلى تحسين الصحة العامة وتقليل الأعراض المصاحبة لها.
هل تعانون من أعراض موجِعة بعد تناول بعض الأطعمة؟ هل تشعرون بالانتفاخ أو الغازات أو حتى الألم بعد تناول بعض الوجبات الغذائيّة؟ هل تساءلتم يوماً عن الفرق بين حساسية الطعام وعدم تحمّل الطعام؟
هل تعرف ما هو النوم، وإلى كم ساعة نحن بحاجة للنوم يوميّاً؟ ما هي الساعة البيولوجية في جسمك؟ ما هي مشاكل النوم وأنواعها؟ هل تؤثر التغذية في جودة نومك؟ وكيف يمكنك تحسين نومك من خلال اتباع نمط صحي سليم؟ أسئلة تجدون إجاباتها في هذه السطور مع اختصاصيّتي التغذية سوسن وزّان وسارة فوّاز من "Diet Center".